يومياتي في العمل
أنه اليوم الثاني .. بدأت آلف المكان قليلاً.. كل من حولي يعمل باستقلالية ..
هو.. لطيف .. مجد في عمله .. يعامل الجميع باحترام .. يناديني بالمهندسة (......)
هيه.. تشبه اختي لحد كبير .. سبحان الله .. ملامحها محببه للنفس ولسانها عذب..
هو.. كل ما اعلمه عنه اسمه وتاريخ تعيينه .. ووجوده قابعاً متجهماً بجانبي ..
هي .. بريق أمل جديد يعدني بغد افضل عن قريب .. فاتمنى أن أراها بيننا قريباً..
كتابي .. رفيقي الدائم .. ابحرت معه في خوالج الدكتور محمد العريفي فامتع يومي بقصصه الشيقه ..
إلا ان الملل والنعاس ما زالا يتلمكان لحظات يومي الطويل .. كم اتمنى أن تنقضي الساعة المتبقية ..
وأعود لأحضان منزلي من جديد ..
بقلم .. كوكش الساعة 2 ظهرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق