الأحد، فبراير 24، 2008


شدني الشوق إليه ..
عابرا بي موجات جراحه..
مترنحا على أوهام مشاعره..
مُسكناً قلبي راحه يديه..
نازفاً دمعي من مقلتيه ..


شاهدا على قسوته علي..


وبالرغم من ذلك ..

بقي الشوق

عابرا بي موجات جراحه..
مترنحا على أوهام مشاعره..
مُسكناً قلبي راحه يديه..
نازفاً دمعي من مقلتيه ..

حاملاً حبي إليه ..
تمت في 24-2-2008

ليست هناك تعليقات: